ارتفاع درجات الحرارة في العالم يتحمل مسؤولية ذوبان الجليد
لا يدرك أحد أن هناك جانباً آخَر مُتخفياً بالقطب الشمالي
أنهار الغلاف الجوي لها دور في حدوث أزمة ذوبان الجليد
الأنهار عبارة عن ممرات ضيقة من بخار الماء بالغلاف الجوي
تتسبب في عواصف قوية وكميات غزيرة من الأمطار والثلوج
الاحتباس الحراري يرفع معدلات الظواهر المتطرفة بالغلاف الجوي
تحمل تلك الأنهار الهوائية معها درجات حرارة أكثر دفئاً من المعتاد
الحرارة لا تستطيع التسرب إلى الفضاء، بل تستقر أعلى القطب الشمالي
حدوث مزيد من الاحترار وتساقط الأمطار في شكل مياه بدلاً من الثلج
السواحل الشمالية للنرويج وروسيا مناطق أخرى متأثرة بالأنهار الجوية
من المفترَض عودة نمو الجليد والتعافي بالقطب الشمالي وقت الشتاء
لتعويض فقدان الذوبان الذي يحدث خلال أشهر الصيف الدافئة
العلماء لاحظوا حدوث عواصف جوية أكثر حدةً في الشتاء
ظواهر الأنهار الجوية بالطقس البارد تعوق تعافي طبقات الجليد
حدوثها مرة واحدة يُخفِّض معدل نمو الجليد لمدة 10 أيام متتالية
كيف سيكون الوضع بالقطب الشمالي خلال السنوات القادمة؟